أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق Moses Dah.
-
التاريخ Monday, May 9, 2016
 الموضوع والكاتب مدخل لقراءة في الثورات العربية - ملخص كتاب - سيكولوجية الجماهير. - نضال الربضي تاريخ النشر Sunday, May 8, 2016

الأخ نضال أنا هنا في المانيا وكنت بنقاش مع أحد الألمان من فترة أن نسبة المسيحيين في المانيا الشرقية لا تتجاوز 20%، ولم أتعرف لليوم على شخص الماني مؤمن فعليّاً فثقافة المجتمع الأوروبي بشكل عام لادينية مع الشعور بالانتماء للمسيحية واحترامها

لا أعتقد أن الأمر محصور بالثقافة الجمعيّة فقط، فما ذكرت من جرائم لم يكن سببه التأثير الديني بل كانوا مدفوعين بغريزة الانتقام والبقاء، لكن عندما ترى رجال الدين المسيحيين يحرّضون على حمل السلاح والقتال ويستهدون بآيات من الإنجيل أعتقد سيكون وضع المسيحيين مشابه لوضع المسلمين بالبلدان العربية لكن العهد الجديد يختلف عن القرآن
أغلب البشر تنقاد وراء القطيع/الجماعة لكن الكثير يرفضون، ولهم آراءهم الخاصة وخاصة المثقفين المتعلمين، وأغلب المسيحيين ليبراليين (باستثناء بعض الطوائف المتشددة مثل الأقباط والآميش..) من الصعب التأثير عليهم دينياً بعكس المسلمين الذين يوازي إيمان المعتدل العلماني فيهم تشدّد راهب مسيحي!، فتجد الكثير من الارهابيين المسلمين خرجوا عن الجماعة لا العكس، فأغلب المسلمين ليسوا إرهابيين لكن جميعهم تقريباً؛ متخلّفين ولا يقبلون أي رأي مخالف لدينهم!